أحداث

الحدث:

صقر غباش يستقبل رئيسة منتدى النساء البرلمانيات في برلمان البحر الأبيض المتوسط

الموضوع :

استقبل معالي صقر غباش، رئيس المجلس الوطني الاتحادي، سعادة جوانا ليما رئيسة منتدى النساء البرلمانيات التابع لبرلمان البحر الأبيض المتوسط ، وتم خلال اللقاء، بحث تعزيز العلاقات البرلمانية بين المجلس الوطني الاتحادي وبرلمان البحر الأبيض المتوسط وسبل تطويرها

التاريخ:

25/01/2023

التفاصيل :

صقر غباش يستقبل رئيسة منتدى النساء البرلمانيات في برلمان البحر الأبيض المتوسط 

 

استقبل  معالي صقر غباش، رئيس المجلس الوطني الاتحادي، سعادة جوانا ليما رئيسة منتدى النساء البرلمانيات التابع لبرلمان البحر الأبيض المتوسط ، وتم خلال اللقاء، بحث تعزيز العلاقات البرلمانية بين المجلس الوطني الاتحادي وبرلمان البحر الأبيض المتوسط وسبل تطويرها.

واكد معالي صقر غباش علي أهمية الدفع بعلاقات التعاون قدماً بين برلمانات الدول المنضوية تحت مظلة البرلمان، مؤكداً حرص المجلس على المشاركة في أعمال برلمان البحر المتوسط منذ الموافقة على عضويته في الدورة 14 للجمعية العامة لبرلمان البحر الأبيض المتوسط في فبراير 2020.

حضر اللقاء سعادة كل من:- مريم ماجد بن ثنية عضو المجلس نائبة رئيسة منتدى النساء البرلمانيات، وسعادة عفراء البسطي الأمين العام المساعد للاتصال البرلماني، وسعادة طارق المرزوقي الامين العام المساعد لشئون رئاسة المجلس.

كما حضر اللقاء سعادة فاطمة الزهراء عبدي نائبة رئيسة منتدى النساء البرلمانيات التابع لبرلمان البحر الأبيض المتوسط  .

وفي بداية اللقاء رحب معالي صقر غباش بوفد منتدى النساء البرلمانيات التابع لبرلمان البحر الأبيض المتوسط بدولة الإمارات العربية المتحدة، والتمنيات بنجاح أعمالهم ، مشيرا الى ان العلاقة المتنامية بين المجلس الوطني الاتحادي وبرلمان البحر الأبيض المتوسط خاصة بعد اعتماد عضوية المجلس فيه بصفة دائمة .

وأشار معاليه إلى أن تمكين المرأة في الدولة شهد عدة قفزات نوعية ، خاصة البرلمانية منها، حيث تمثل المرأة في البرلمان الحالي 50% من أعضائه، مما مكن الدولة من أن تحتل المركز الثالث عالمياً في مجال تمثيل المرأة في البرلمانات. ويأتي هذا الإنجاز في إطار دعم القيادة الرشيدة للمرأة.  

وأكد معاليه على دعم دولة الإمارات اللامحدود لقضايا المرأة وتمكينها والذي اطلع عليه الوفد خلال زيارته الاتحاد النسائي العام والذي ترأسه سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، "أم الامارات" والذي يعد من أول المؤسسات التي دعمت ومازالت تدعم المرأة منذ تأسيسه في 1975، أي بعد أعوام قليلة من اتحاد دولة الامارات.  

وقال معاليه إن هناك العديد من التطورات على المستويات التشريعية والمؤسسية والاستراتيجية والسياسات التي تعزز بنية حقوق الإنسان في دولة الإمارات والحفاظ على المكتسبات التي حققتها المرأة، بما فيها الأطر المعيارية والقانونية والسياسية وتعزيز مسار التمكين لتحقيق التوازن بين الجنسين، وتمكين المرأة، وتعزيز أدوراها القيادية، ومشاركتها الكاملة صنع القرار في جميع مجالات التنمية المستدامة.

/انتهي/

روابط مفيدة

أعلى الصفحة